اقدم لكم اليوم تصميم شهادة درجات طالب بطريقة انيقة، وباستخدام برنامج وورد، سوف توفر لك العناء والجهد، الذي تجده حينما تقوم بعمليه نقل الشهادة من الكشوفات الى كل طالب، ناهيك عن الأخطاء التي ستحصل من عملية النقل اليدوية للدرجات.
ان هذه الطريقة يحتاجها الكثير من مدراء المدارس، وسوف اشرح لكم في مقالتي هذه كيفية عمل هذه الشهادات لكل طلاب المدرسة بطريقة سهله وميسره، كل ماعليك هو قراءة الموضوع حتى نهاية المقالة.
موقع تصميم شهادة درجات طالب
المرحلة الثانية: تصميم شهادة الطالب
القيام بتصميم شهادة الطالب كالتي في الصورة السابقة في هذه المقالة،علما بان هذه الشهادة خاصة بطلاب الصفوف الدراسية الأولى، اما صف سابع وثامن وعاشر والحادي عشر، فهي كما في الصورتين التاليتين:
المرحلة الثالثة: ربط المرحلة الثانية بالمرحلة الاولى
يتم ربط المرحلة الثانية بالمرحلة الاولى، أي ربط ملف الوورد الذي صممنا به الشهائد، بملف الاكسل الذي نقلنا منه نتائج الطلاب بالاسم ودرجات المحصلة والاختبارات، ومن ثم فرز نتائج الطلاب بالاسم، كل على حدة من واقع الكشف.
كيفية تجهيز تصميم شهادة درجات طالب للطباعة 2024
هناك خطوات ينبغي عليك عملها حتى نستطيع من خلالها تجهيز شهادات الطلاب كامل ومن دون استثناء اي طالب او باستثناء الطلاب الراسبين، وذلك بحسب رغبات وسياسات الاداراة التعليمية، ومن دون اي اخطاء في عملية النقل من واقع الكشوفات الى نتائج الطلاب وذلك كالاتي:
نموذج شهادة الصف الثاني الثانوي
- تجهيز كشوفات الدرجات باستخدام برنامج الاكسل، ونقل درجات الطلاب اليها من المحصلات ونتائج اوراق الاختبارات النصفية، أول النهائية، ومراجعتها حتى لا يحصل اي خطأ فيها.
- ارسال الكشوفات ليتم عمل شهادات لها، وجعل شهادات كل فصل على حدة في ملف بي دي اف pdfـ علما بأن التصميم يكون حسب رغبة المدرسة، فيمكنك اضافة صورة المدرسة مثلا او اي شيئ اخر، او اضافة عبارات تعبيرية، بحسب رغبتكم.
- بعد الحصول على ملف يحتوي على شهادات كل الطلاب يمكنكم اراسالها الى مطبعة ان توفرت لديكم او طباعتها في محل طباعة.
- يتم توزيعها على الطلاب حتى يعرف كل طالب درجته التي حصل عليها خلال نصف العام او خلال العام كله، وسوف يكون لنا مقالة اخرى ان شاء الله تعالى، نوضح فيها نتائج الطلاب خلال العام الدراسي كاملا.
ان اعجبتك المقالة لا تنسى كتابة تعليق او اي استفسار حول هذه المقالة، فنحن ننتظر تعليقاتكم واستفساراتكم
والله ولي التوفيق والسداد
مقالات ذات صلة بالمقالة: